المجلس الإسلامي للإفتاء-الداخل الفلسطيني 48
الرئيسية
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
سؤال جديد
من نحن
اتصل بنا
ابحث في بنك الفتاوى
قال الله تعالى: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا(
الأقسام
حديث اليوم
عن الحسن قال : « تقول الحوراء لولي الله وهو متكئ معها على نهر العسل تعاطيه الكأس : يا نعم عيشة ؛ أتدري يا حبيب الله متى زوجنيك مولاي ؟ فيقول : لا أدري ، فتقول : نظر إليك في يوم صائف (1) بعيد الطرفين ، وأنت في ظمأ هاجرة من جهد العطش ، فباهى بك الملائكة ، وقال : انظروا إلى عبدي ، ترك زوجته ، وشهوته ولذته ، وطعامه وشرابه من أجلي رغبة فيما عندي ، أشهدكم أني قد غفرت له ، فغفر لك يومئذ ، وزوجنيك » __________ (1) الصائف : الشديد الحر
فتوى اليوم
حكمة اليوم
عن أبى هريرة - رضى الله عنه - أن رجلا وقع بامرأته فى رمضان فاستفتى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن ذلك فقال « هل تجد رقبة ». قال لا. قال « وهل تستطيع صيام شهرين ». قال لا. قال « فأطعم ستين مسكينا ».رواه مسلم
حكمة اليوم
فيسبوك
تويتر
المجلس الإسلامي للافتاء يدعو لخطبة جمعة موحدة بعنوان : " الأذان من الثوابت الشرعية "
تاريخ: 15/11/16
رقم البيان: 33

المجلس الإسلامي للافتاء يدعو لخطبة جمعة موحدة بعنوان : " الأذان من الثوابت الشرعية "

الحمد لله والصّلاة والسّلام على سيدنا محمّد رسول الله ، وبعد :

دعا المجلس الإسلامي للافتاء إلى خطبة جمعة موحدة لبيان خطورة منع الأذان من الناحية الشرعية وما يترتب على ذلك من مفاسد وتبعات دينية واجتماعية وأخلاقية ،وصرح  رئيس المجلس الاسلامي للافتاء د. مشهور فوّاز : أنّ الأذان من الثوابت الشرعية التي لا يحق لأحد المساس بها وهو شعيرة إسلامية لا تقبل المساومة ولا المفاوضة ولا التنازل ولا تتبدل ولا تتغير بتغير الظروف والأزمان، وإنّ منع الأذان استفزاز لمشاعر كلّ مسلم وإقصاء له دينيا بل إقصاء لوجوده وعدم اعتراف به والإقصاء سبب رئيسي من أسباب العنف كما يقول أهل الاختصاص لذا يجب على كل عاقل أن يقف أمام سنّ هذا القانون المشؤوم والاعتراض عليه والتحذير من مغبته وتبعاته واسقاطاته....

وأضاف د. محاجنه قائلا: أنّ المجلس سينشر غدا الأربعاء خطبة جمعة ويضعها على صفحته وموقعه الإلكتروني وسائر المواقع لمن شاء أن يستفيد من الأئمة منها.


15 صفر 1438هـ 15.11.2016م