-
يقف الحجاج في عرفة من الظّهر حتى غروب الشمس .
-
لا جمعة على الحجاج في عرفة ويصلّي الحجاج الظهر والعصر جمع قصر بدون جهر ( ركعتي سنة الظهر ثم ركعتي فرض الظهر ثم ركعتي فرض العصر ثم ركعتي سنة الظهر ).
-
بعد غروب الشمس يخرج الحجاج من عرفة إلى مزدلفة وينوي تأخير المغرب إلى وقت العشاء .
-
السّنة أن يصلّي الحاجّ في مزدلفة المغرب والعشاء جمع تأخير ويقصر العشاء( ثلاث ركعات فرض المغرب ثم ركعتي فرض العشاء ثم سنة المغرب ثم سنة العشاء ثم الوتر وأقله واحدة )
-
إذا كان إزدحام في الطريق وخشي فوات وقت العشاء جاز الصلاة في الباص إذا لا يتيسر النزول ثم الأحوط إعادة المغرب والعشاء لما يتيسر للحاجّ ولا يجب الاعادة على الفور .
-
من فاته التواجد بمزدلفة قبل فجر يوم النحر ولو للحظة بسبب مرض أو بسبب الازدحام أو غير ذلك من الموانع فلا إثم عليه ولا يلزمه شيء لأنه فاته بعذر .
-
لا يجب المكث في مزدلفة حتى الفجر بل يجب أن يتواجد ولو للحظة بعد منتصف الليل بمعنى لو جاء بعد منتصف الليل يكفيه المكث فيها ولو للحظة واحدة ثم يجوز أن يخرج منها بل قال الشافعية : لو مرّ من مزدلفة بعد منتصف الليل فهذا كافٍ.
-
رخص المالكية لمن وصل قبل منتصف الليل إلى مزدلفة بأن يمكث قدر حط الرحال وأداء صلاتي المغرب والعشاء ثم يخرج ولو قبل منتصف الليل وهذه رخصة جيدة لا بأس بالعمل بها إذا كان هنالك مشقة بالمكث إلى ما بعد منتصف الليل والقرار في ذلك للمرشد والإداريّ.
-
. يسنّ أن يأخذ الحاج حصيات جمرة العقبة الكبرى وهي سبعة من مزدلفة ويجوز أن يأخذها أيضًا من أي مكان غير مزدلفة وأما حصيات جمار أيام التشريق فالسنة أخذها من منى ويجوز أيضًا أخذها من مزدلفة وغيرها .
-
بعد الخروج من مزدلفة فهنالك خياران: إمّا الذهاب لمنى لرجم العقبة الكبرى وإما الذهاب لمكة لأجل طواف الإفاضة.
-
يدخل وقت رجم العقبة الكبرى بعد منتصف ليلة العيد وكذلك يدخل وقت طواف الإفاضة بعد منتصف ليلة العيد .