الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد
لو نوى بصلاته فرضًا وسنّة غير مقصودة كتحيّة مسجد وسنّة وضوء أجزأه أي صحّت صلاته، بخلاف لو نوى فرضًا وسنّة مقصودة كسنّة الظّهر فلا يجزئ وهذا مذهب الشّافعيّة .
والله تعالى أعلم
المجلس الإسلامي للإفتاء
عنهم: أ.د.مشهور فوّاز