المجلس الإسلامي للإفتاء-الداخل الفلسطيني 48
الرئيسية
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
سؤال جديد
من نحن
اتصل بنا
ابحث في بنك الفتاوى
قال سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى: (أول العلم حُسْنُ الاستماع، ثُمَّ الفَهْمُ، ثُم الحِفْظُ، ثُمّ العملُ، ثُمَّ النّشْرُ.. فإذا استمعَ العبدُ إلى كتاب الله تعالى وسنّة نبيه بِنِيَّةٍ صَادِقَةٍ على ما يُحِبُّ الله تعالى، أَفْهَمَهُ كما يَجِبُ، وجَعَلَ لَهُ في قَلْبِهِ نُوراً)
الأقسام
حديث اليوم
قال الأعمش لرجل : « يا أحمق ، ترى هذا البطن ؟ إن أهنته أكرمك ، وإن أكرمته أهانك »
فتوى اليوم
حكمة اليوم
عن حماد عن أيوب وهشام عن محمد عن عبد الله بن شقيق - قال حماد وأظن أيوب قد سمعه من عبد الله بن شقيق - قال سألت عائشة - رضى الله عنها - عن صوم النبى -صلى الله عليه وسلم- فقالت كان يصوم حتى نقول قد صام قد صام. ويفطر حتى نقول قد أفطر قد أفطر - قالت - وما رأيته صام شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا أن يكون رمضان.رواه مسلم
حكمة اليوم
فيسبوك
تويتر
النشرة الثانية للمجلس الإسلامي للإفتاء بعنوان " فتاوى مختارة " 28 صفر 1442هـ
تاريخ: 21/10/20
رقم البيان: 1245

المجلس الإسلامي للافتاء يصدر النّشرة الثانية بعنوان : " فتاوى مختارة "
أصدر المجلس الإسلامي للافتاء برئاسة الدكتور مشهور فواز النّشرة الشّهرية الثّانية بعنوان " فتاوى مختارة " وفي حديث مع الدّكتور مشهور فواز رئيس المجلس الإسلامي للافتاء أفاد قائلاً :
"
إنّ ما يميّز هَذِهِ النّشرةَ الَّتِي بَيْنَ أيدينا أنّها تعالجُ نوازِلَ عديدةً مستجدَّةً طرأَتْ على السَّاحَةِ الْفِقْهِيَّة، بأسلوب ميسر ينأى عن التّعصب والتّشدد والافراط والتفريط .
وذلك من خلال استعراضِ أقوالِ الفقهاءِ والأدلَّةِ الشَّرْعِيَّة إِنْ وُجِدَ في المسألةِ نصٌّ شرعيٌّ، ومِنْ خلالِ بيانِ وُجهَةِ نظرِ أهلِ الخبرةِ والاخْتِصَاصِ، حَيْثُ استَدْعَى الأَمْر .
كما تمتازُ الفتَاوَى المذكورةُ في النَّشْرَةِ بأَنَّها فتاوى جماعيَّةٌ تمَّ مراجعَتُهَا وتدقيقُهَا والمشاورَةُ حوْلَها مِنْ كادرِ المَجْلِس الإِسْلَامِيّ للإِفْتَاء، مــمـَّا يجعلُ الفتوى رصينَةً ومتكاملةً، وتَتَّسِمُ بالعُمْقِ والدِّقَّة،ِ وخاصَّةً أنَّ هَذَا الزَّمانَ قد انتشرتْ فيه الفتاوى الشَّاذَّةُ الَّتِي اتَّفقَ أهلُ العِلْمِ على عدمِ جوازِ العملِ بها، فضلاً عن عدم الدِّقَّةِ في النّقل، وعدمِ التَّكييف الفقهيِّ الصَّحيح لِلْمَسَائل ".

رابط النشرة للتصفح والقراءة


أخوكم
د. مشهور فواز