(عن عمر بن الخطّاب- رضي اللّه عنه- قال: استأذنت النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم في العمرة فأذن لي، وقال لي: «لا تنسنا يا أخيّ من دعائك» فقال: كلمة ما يسرّني أنّ لي بها الدّنيا. قال شعبة: ثمّ لقيت عاصما بعد بالمدينة فحدّثنيه وقال: أشركنا يا أخي في دعائك») أبو داود رقم (1498) واللفظ له، والترمذي رقم (3562) وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجه (2894)، ومسند اللأمام أحمد (1/ 29)