ابحث في بنك الفتاوى
ابحث في:
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
المقالات
الفيديوهات
الصوتيات
عنْ أَبي أَيوبِ
رضي الله عنه
، أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ:
مَنْ صَامَ رَمَضانَ ثُمَّ أَتَبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كانَ كصِيَامِ الدَّهْرِ
رواهُ مُسْلِمٌ.
العقيدة الإسلامية
الإيمان بالله تعالى
الإيمان بالملائكة
الإيمان بالكتب
الإيمان بالرسل
الإيمان باليوم الآخر
الإيمان بالقضاء والقدر
مذاهب وفرق
القرآن والسنة
السيرة النبوية
الآداب والأخلاق
الأذكار والأدعية
فقه العبادات
أحكام الجنائز
الحج
الزكاة
الصلاة
أصحاب الأعذار
الجمع والقصر
صلاة العيد
الصوم
الطهارة
التيمم
الغسل
الوضوء
المسح
فقه المعاملات
البيوع
بيع التقسيط
الأطعمة والأشربة والصيد
الأطعمة والأشربة
الصيد وأحكام الحيوان
الأضحية والعقيقة
الأيمان والنذور
فقه المواريث
فقه الأسرة المسلمة
الخطبة
الخلع
الزواج
الطلاق
فقه الجنايات
أحكام السجين
العقوبات والحدود
الأقضية والشهادات
فقه المناسبات والشهور
الإسلامية
محرم
صفر
ربيع اول
ربيع آخر
جمادى الأولى
جمادى الآخرة
رجب
شعبان
رمضان
شوال
ذو القعدة
ذو الحجة
غير الإسلامية
ما يسمى عيد الأم
ما يسمى عيد الحب
فقه اللهو
المسابقات والرياضة
الآلات الموسيقية والغناء
قضايا طبية
قضايا معاصرة
أحكام المرأة
الإجهاض
الحمل
الحيض والنفاس
زينة المرأة
اللباس والزينة
الدعوة ووسائلها
الفضائل والتراجم
فتاوى مقدسية
فتاوى أسئلة الهاتف
اصدارات المجلس
خطب منبرية
دورات فقهية
تعلم الفقه وأنت في بيتك (الصلاة)
تعلم الفقه وأنت في بيتك (الطهارة)
فعاليات المجلس
حملة فقهية للتحذير من الربا وبيع الشيكات
حملة فقهية بخصوص أحكام الصيام والزكاة
ظاهرة فسخ الخطبة من منظور شرعي واجتماعي
مقالات عامة
بيانات المجلس
مؤتمرات وندوات فقهية
أحكام الأضاحي
أحكام الزكاة
أحكام الصيام
القرآن الكريم
تعلم الفقه وأنت في بيتك
فتاوى الحج والعمرة
فقه الشافعية
مؤتمرات وندوات فقهية
مواعظ وخطب
الشمائل المحمدية
عن سعيد بن المسيب قال : « إن العبد ليرفع بدعاء ولده من بعده »
بيع وشراء الشيكات المؤجلة والرّاجعة كبيرة من الكبائر
عن أبى هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :( لا تحاسدوا ، و لا تناجشوا ، و لا تباغضوا و لا تدابروا ، و لا يبع بعضكم على بيع بعض ، و كونوا عباد الله إخوانا ، السلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يخذله ، و لا يكذبه و لا يحقره ، التقوى ها هنا - و يشير إلى صدره ثلاث مرات - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم كل المسلم على المسلم حرام دمه و ماله و عرضه ). رواه مسلم .
ا
◄
- " الخطة القرآنية المجربة لمكافحة العنف والجريمة في مجتمعاتنا العربية "
" الخطة القرآنية المجربة لمكافحة العنف والجريمة في مجتمعاتنا العربية "
تاريخ:
27/01/21
رقم البيان:
1250
" الخطة القرآنية المجربة لمكافحة العنف والجريمة في مجتمعاتنا العربية "
أهلنا الكرام.... لقد استغثنا بالشرطة بما فيه الكفاية فكان كاللّهث وراء سراب .... مع أنّه كلنا يعلم أنّ الشّرطة جزء من مشروع الاجرام والعنف في مجتمعاتنا العربية .
أهلنا الكرام : أما آن لنا أن ندرك أنّ الاستجداء بالشرطة كالاستجداء بالشيطان والله تعالى يقول : " الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ "
أهلنا الأحباب : أما آنَ لنا لشبابنا وفتياتنا ورجالنا ونسائنا الإدراك بأنّ الأمن رزق ووعد ربانيّ - وليس بوعود سياسية انتخابية - .
أهلنا الأعزاء : أما آن لنا أن ندرك أنّ الأمن لا يعطى إلاّ لمن قال الله تعالى فيهم : " الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ "
أما آن لنا أن نعترف : أنّ القتل نتيجة ظلم المعاصي بكل أشكالها؛ قال الله تعالى : " فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ "
قال الإمام ابن عجيبة في تفسيره : " الفتنة تعني : كالقتل وتسليط سلطان جائر ( أي ظالم ) أو عدو أو قسوة قلب "
أفهمنا الآن سبب تلسيط الشرطة والظلمة والقتلة الذين نزعت من قلوبهم الرحمة علينا .
أعلمتم الآن الخطة القرآنية المجربة لتحقيق الأمن : نعم إنّها خطة العودة إلى الله تعالى....
لا تقل أنا أقوم بالفرائض والواجبات وأجتنب المحرمات والمنهيات ؛ لأنّ الله تعالى يقول : " وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً "
وقد : قيل : " يا رسولَ اللهِ أنهلِكُ و فينا الصالحون ؟ قال : نعم ، إذا ظهَر الخَبَثُ "
واللهِ وحقِّ الله وحياة الله وتالله وأيمُ الله لن ننعم بالأمن إلا بعودتنا جميعاً إلى الله تعالى ..... خلص بكفييييينا تعامي عن الحقيقة التي الصغير قبل الكبير منّا يحفظها ..... ولكن يا ليت قومي يعلمون !!!
' اللهم إنّا نستودعك شبابنا وفتياتنا ودماءنا يا خير وديع يا الله ... ربنا ظلمنا أنفسنا واعترفنا بذنوبنا فتداركنا بلطفك ورحمتك بحبك لنبيك محمد صلّى الله عليه وسلّم يا أرحم الرّاحمين"
أخوكم :
أد . مشهور فواز رئيس المجلس الإسلامي للافتاء
تصميم وبرمجة