المجلس الإسلامي للإفتاء-الداخل الفلسطيني 48
الرئيسية
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
سؤال جديد
من نحن
اتصل بنا
ابحث في بنك الفتاوى
قال سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى: (أول العلم حُسْنُ الاستماع، ثُمَّ الفَهْمُ، ثُم الحِفْظُ، ثُمّ العملُ، ثُمَّ النّشْرُ.. فإذا استمعَ العبدُ إلى كتاب الله تعالى وسنّة نبيه بِنِيَّةٍ صَادِقَةٍ على ما يُحِبُّ الله تعالى، أَفْهَمَهُ كما يَجِبُ، وجَعَلَ لَهُ في قَلْبِهِ نُوراً)
الأقسام
حديث اليوم
عن أحمد بن حاتم الطويل ، قال : بلغني أن عروة بن الزبير « قطعت رجله من الآكلة قال : " إن مما يطيب نفسي عنك أني لم أنقلك إلى معصية لله قط "
فتوى اليوم
حكمة اليوم
عن أبي هريرة- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا. ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا». مسلم (2674).
حكمة اليوم
فيسبوك
تويتر
أنا شابٌّ عمرِي 18 سنة، أمي نذَرَتْ أنْ تسمِّيَنِي عُمَر، فرفضَ أبي، وَسُمِّيتُ مُوسَى، ماذَا عليَّ أنْ أفْعَل؟
تاريخ: 29/7/21
عدد المشاهدات: 2137
رقم الفتوى: 1120

أنا شابٌّ عمرِي 18 سنة،  أمي نذَرَتْ أنْ تسمِّيَنِي عُمَر، فرفضَ أبي، وَسُمِّيتُ مُوسَى، ماذَا عليَّ أنْ أفْعَل؟

الجواب : الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والصّلاةُ والسّلامُ على سيِّدِنَا محمّدٍ المبعوثِ رحمَةً للعَالَمِينَ ، وَبَعْدُ،
 فلا يلزَمُ الوفاءُ بهذا النَّذْرِ؛  لأنَّه ليسَ نذرَ قربةٍ أو طاعَةٍ ولكِنْ كانَ الأفضلُ أنْ تبرَّ بما نذَرَتْ، ويستَحَبُّ  أَنْ  تخْرِجَ والدتُك كفَّارَةَ يمينٍ، وهي 130 ش.